أخبار محليّة 🇱🇧

قتلة الأنبياء أعداء الله 

لن ولم يكونوا يوماً إلا مجرمون بشهادة الكنائس والمساجد التي قُصفت، هم مَن وبدم بارد قتلوا الأطفال هل من عاقل يساوم أو يظن أن من الممكن أن نعيش معا ونتقاسم الارض والحياة؟

هم أعداء بعلامة فارقة تاريخهم يتحدث عنهم مَن سمروا المُخلص لن يرحموا يوماً طفلاً او عجوزاً ، لن يقيموا إعتبارا لا لكنيسة أو مسجدا ، هم لا يفرّقون إلى أي طائفة تُصلي، أنت من لا يتعلم أو لا يريد أن يفهم إن الحق بريء منهم فهو شريك لهم عن قصد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى